THE DEFINITIVE GUIDE TO عيد الاتحاد 53

The Definitive Guide to عيد الاتحاد 53

The Definitive Guide to عيد الاتحاد 53

Blog Article



ابقى على تواصل معنا لمعرفة آخر أخبار فعاليات حلبة مرسى ياس

ومع ذلك، قالت اللجنة إنه سيكون هناك العديد من الأنشطة في "مناطق عيد الاتحاد" في جميع أنحاء الإمارات السبع في هذا اليوم.

حِزَم احتفالات تهدف إلى إلهام الجميع ودعم استعداداتهم للمناسبة بطرق مستدامة

الكم على العليا مواقف وحــزّات *** ومن جودكم ما ضاع بيت قصراكم

وأوضح عبدالله العبيدلي، مدير متحف الشندغة، أن هيئة الثقافة والفنون في دبي، ستستضيف العديد من الفعاليات المميزة في أبرز وجهاتها الثقافية، ومنها قرية حتا التراثية، لتشجيع الزوار على استكشاف تاريخ وثقافة المنطقة، وتعزيز الروابط بين الزوار والتراث الوطني الإماراتي.

العالم يتغير بوتيرة سريعة، والعلم يتطور بشكل أسرع، والدول تتسابق نحو التنمية، وفي هذا السباق سيكون التعليم هو رهاننا للتقدم، فمكاننا في المستقبل سيحدده التعليم، ومكانتنا بين الدول سيبنيها التعليم، والظفر بثمار التنمية والتطور لن يقرره سوى التعليم.

بتوجيهات أحمد بن محمد .. مجلس دبي للإعلام يطلق "برنامج التبادل المعرفي الإعلامي"

وقت عائلي بامتياز: ابق أطفالك مستمتعين مع أنشطة القفز على القلاع الهوائية، والرسم على الوجوه، مع الاستمتاع بأنواع عديدة من الأطعمة اللذيذة

في الثاني من ديسمبر من كل عام، تقيم دولة الإمارات العربية المتحدة عرضًا ضخمًا يحضره عادةً حكام الإمارات. ولم يتم الكشف عن مكان العرض هذا العام حتى الآن.

عرض الألعاب النارية: عرض مذهل للألعاب النارية التي ستضيء سماء جزيرة ياس.

.متطلعين دائماً إلى الأفضل..وحدتنا سیاجنا، وشعبنا ثروتنا، والعلم طریقنا لتحقیق طموحاتنا..رحم الله من غرس بذور الاتحاد وشيدوا وطناً عظيماً."

يقصد بـ “المشاركة بوعي”، الحرص على تقليل المخلفات، وإعادة تدويرها واستخدامها بأسلوب مستدام قدر المستطاع، أثناء المشاركة بعيد الاتحاد. مثالًا على ذلك يمكنكم استخدام زينة عيد الاتحاد ثم تخزينها وإعادة استخدامها مجددًا في عروض عيد الاتحاد القادمة.

لقد حققنا إنجازات حضارية كبيرة خلال العقود الماضية، لكننا نمضي بإذن الله وتوفيقه إلى إنجازات أكبر وأكثر طموحاً، ونسير نحو مستقبل أكثر إشراقاً وأملاً ورخاءً، هذا المستقبل نصنعه الآن ونعمل من أجله اليوم قبل الغد.

ولعبت دوراً أساسياً نور الإمارات في اعتماد مجلس الأمن الدولي في شهر يونيو الماضي قراره التاريخي حول التسامح والسلام والأمن الدوليين، والذي أقر للمرة الأولى بأن خطاب الكراهية والتطرف مصدر لعدم الاستقرار وزيادة النزاعات حول العالم.

Report this page